(٢) في "السنن" ١٠/ ٥٨. (٣) في "تحرير" تقريب التهذيب" (٢/ ٢٥٠٥): بل ضعيف يعتبر به في الحديث، قويٌّ في المغازي فهو صاحب مغازي ابن إسحاق، وتدل دراسة ترجمته وروايته على صحة هذا الحكم الذي قلناه انظر أيضًا: "ميزان الاعتدال" (٢/ ٣٤١٠). (٤) قال البيهقي في "السنن" ١٠/ ٥٨: رفعه بعض الضعفاء والصحيح موقوف. (٥) في "السنن" ١٠/ ٥٨. قد أخرج الإمام أحمد في "المسند" (٢٤٧٨٤) عن جهة إسرائيل قال: حَدَّثَنَا إبراهيم بن إسحاق عن إبراهيم بن عبيد بن رفاعة عن عائشة قالت: قال رسول الله ﷺ: هو شر الثلاثة إذا عمل بعمل أبويه، يعني ولد الزنى. إسناده ضعيف جدًّا، فيه إبراهيم بن إسحاق وهو متروك. (٦) رواه الطبراني في الكبير (١٠/ ١٠٦٧٤)، والأوسط (٧٢٩٤) وفيه محمد بن أبي ليلى وهو سيئ الحفظ ومندل وثق وفيه ضعف. انظر: "مجمع الزوائد" ٦/ ٢٥٧. وأخرجه البيهقي في "السنن" ١٠/ ٥٨ وقال: هذا إسناد ضعيف.