(١) أخرجه البخاري في الأدب باب ما يكره أن يكون الغالب على الإنسان الشعر حتى يصده عن ذكر الله والعلم والقرآن (٦١٥٥) ومسلم في الشعر باب في إنشاد الأشعار وبيان أشعر الكلمة وذم الشعر (٥٨٩٣). (٢) أخرجه مسلم في الباب نفسه (٥٨٩٤). وأحمد في "المسند" (١٥٠٦ - ١٥٠٧) و (١٥٣٥) و (١٥٦٩). (٣) في "البحر الزخار" ١ (٢٤٧) وليس فيه: هجيت. به قال: وهذا الحديث قد رواه غير واحد عن إسماعيل عن عمرو بن حريث عن عمر موقوفًا ولا نعلم أسنده إلا خلاد. وهو في "مجمع الزوائد" ٨/ ١٢٠، "كشف الأستار" ٢/ (٢٠٩٠)، "جامع المسانيد (١٨/ (٣٩٩). (٤) في "المسند" (٤/ ٢٠٥٦). قال ابن حجر في "الفتح" ١٠/ (٦١٥٥): وفي إسناده راوٍ لا يعرف. (٥) أحمد بن محرز جاء ذكره في "لسان الميزان" لابن حجر (٦١٤) وقال بعد أن أورد إسناد أبي يعلى: وأحمد بن محرز لم أقف له على ترجمة فلعله من تغيير بعض الرواة والنضر بن محرز مجهول لا يحتج به. (٦) قال الألباني في "الضعيفة" ٣/ (١١١١) أخرجه العقيلي في "الضعفاء" ص ٤٣٥ وابن عساكر في "تاريخ دمشق" ١٧/ ٢٨٥/ ٢ عن النضر بن محرز عن محمد =