(١) أخرجه البخاري في الأدب باب الانبساط إلى الناس (٦١٢٩) ومسلم في الآداب باب جواز تكنية من لم يولد له وكنية الصغير (٥٦٢٢) وأحمد في مسنده (١٢١٣٧). ولفظ البخاري: حدثنا آدم حدثنا شعبة حدثنا أبو التَّيَّاح قال: سمعت أنس بن مالك ﵁ يقول: إن كان النبي ﷺ ليخالطنا حتى يقول لأخ لي صغير: يا أبا عُمير ما فعل النُّغَيْر؟. (٢) سقطت النسخة المطبوعة وأثبتناه من (أ) و (ب). (٣) هو الإمام العلامة، الأستاذ أبو الحسن، علي بن أحمد بن محمد بن علي الواحدي، النيسابوري، الشافعي، صاحب "التفسير" وإمام علماء التأويل. صنف التفاسير الثلاثة: "البسيط" و"الوسيط" و"الوجيز" المتوفى سنة ٤٦٨ هـ. انظر لترجمته "السير" ١٨/ (١٦١). (٤) أخرجه ابن سعد في الطبقات ٣/ ١٥٢، والحاكم في المستدرك ٣/ ٣١٨ وأحمد في فضائل الصحابة (١٥٥٠). (٥) هو أبو القاسم عمر بن ثابت الثمانيني الموصلي الضرير المتوفى سنة ٤٤٢ هـ. انظر "شذرات الذهب" لابن العماد الحنبلي ٣/ ٢٦٩.