للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

الاستمرار وامتناع الغفلة. وإن أراد أن مدرك الآلام يتألم، والعالم ليس كذلك، ولكن لا يحصل منه مقصوده. وغرضه بهذا أن الإرادة كالعلم، وكلام (١٢/ب) النفس كالآلام، ليثبت التعدد والتغاير. وجنح في هذا الاستدلال

<<  <  ج: ص:  >  >>