(٢) (فلعل بعضكم أن يكون ألحن بحجته من بعض)، أخرجه البخاري في صحيحه كتاب الأحكام باب من أقام البينة بعد اليمين برقم (٢٦٢٥). (٣) فتح المجيد (ص ٣٢٨ - ٣٢٩)، معالم السنن للخطابي (٤/ ١٣٦). (٤) من كلام أحمد بن شافع الجيلاني (ت ٥٦٥ هـ) ذكره ابنُ رجب في التاريخ (١/ ٣١٣). (٥) المُجَاجُ بالضم والمُجَاجَةُ أيضا الريق الذي تمجه من فيك يقال المطر مُجَاجُ المزن والعسل مُجَاج النحل. ينظر: غريب الحديث للخطابي (١/ ١٨٨)، مختار الصحاح (١/ ٦٤٢)، مقاييس اللغة (٥/ ٢١٥). (٦) والزنابير: جمع زنبور، وهو كل ذباب أليم اللسع من النحل وغيره. ينظر: المعجم الوسيط (١/ ٤٠٢)، تاج العروس من جواهر القاموس (١١/ ٤٥٢)، بغية الإيضاح لتلخيص المفتاح في علوم البلاغة لعبد المتعال الصعيدي (١/ ٢٤٨).