تنقذتها من عبد وهب بن جابر ... وأنت صفى. . . . . . . . الخ وفى رواية * وأنت صفى النفس منه وخيرها * (٢) يلاحظ أن معنى هذه العبارة التي بين هاتين العلامتين يستفاد مما سبق. (٣) في الأصل: "يعبث" بالعين المهملة؛ وهو تحريف. والتصويب عن كتب اللغة. (٤) قد سبق التعريف بالغطاط في الحاشية رقم ١ من صفحة ٢٥ عند قول المتنخل: وماء قد وردت أميم طام ... على أرجائه زجل الغطاط فانظره ثم. (٥) صوابه جمع "وعواع" إذ لم نجد الوعوعة إلا بمعنى صوت الذئب والكلب. والوعاوع في البيت أصله وعاويع فحذف الياء للضرورة قاله ابن سيده اللسان والقاموس مادة (وعع). (٦) في الأصل "وهن"؛ وهو تحريف صوابه ما أثبتنا.