(٢) فى شرح السكرى فى تفسير قوله: رفدت المشى (أي بتشديد الفاء) اتبعت بعضه بعضا، كما ورد فيه أنه روى "وجيفا" مكان "وسيجا" كما روى "رسميا" أيضا، وورد فيه أن الوسيج ضرب من السير، ولم يعينه. ولم يرد فى اللسان (مادة وسج) أكثر من أن الوسيج سير سريع. (٣) فسر فى شرح السكرى الجلس بأنه الطويل، وكذك الطوال بضم الطاء، ثم قال بعد ذلك: أي أشرفت بعنق طوال أي طويلة. وفى اللسان (مادة رفد) أنه أراد بالجلس أصل ذنبها. (٤) عبارة السكرى: "العنق: السير المنبسط. والمسبطر: المسترسل السهل". (٥) كذا ورد هذا التفسير فى الشرح، وقد ورد فى اللسان (مادة جمز) أنه شبه ناقته بحمار وحش، أما السكرى فقد قال: إنه يعني ثورا. ويجمز: يسرع.