وأخرجه الترمذي في جامعه (١٩٩) ١: ٣٨٣ أبواب الصلاة، باب ما جاء أن من أذن فهو يقيم. وأخرجه ابن ماجة في سننه (٧١٧) ١: ٢٣٧ كتاب الأذان والسنة فيها، باب السنة في الأذان. وأخرجه أحمد في مسنده (١٧٥٧٢) ٤: ١٦٩. (٢) أخرجه مسلم في صحيحه (١٠٩٢) ٢: ٧٦٨ كتاب الصيام، باب بيان أن الدخول في الصوم يحصل بطلوع الفجر ... ولفظه: «ولم يكن بينهما إلا أن ينزل هذا ويرقى هذا». وأخرجه أحمد في مسنده (٢٤٢١٤) ٦: ٤٤، مثله. (٣) أخرجه تمام في فوائده (٢٦٥) ١: ٢٩٣. قال المناوي: فيه هشيم بن بشير أورده الذهبي في الضعفاء. وقال: ثقة يدلس وهو في الزهري لين. فيض القدير ٣: ٣٥٠. وقال في تيسير الوصول: إسناده لين. ١: ٤٨٧. وأخرجه الديلمي في فردوس الأخبار ٢: ١٧٥ ولفظه: «جلوس الإمام بين الأذان والإقامة من السنة».