(٢) انظر: المغني (١/ ٢١)، شرح الزركشي (١/ ١١٩). (٣) وأبو ذر: قيل اسمه جندب بن جُنَادة بن قيس، من كبار الصحابة، مدحه النبي - صلى الله عليه وسلم - بقوله: " ما أظلت الخضراء، ولا أقلت الغبراء، أصدق لهجة من أبي ذر" انتقل من المدينة إلى الرَّبذة، فمات بها سنة ٣٢ هـ وصلى عليه ابن مسعود. انظر ترجمته: تهذيب التهذيب (١٢/ ٩١). (٤) رواه أبو داود كتاب الطهارة، باب الجنب يتيمم (١/ ١٢٩)، الحديث رقم:٣٣٢،والترمذي، كتاب الطهارة، باب ما جاء في التيمم للجنب إذا لم يجد الماء (٩٢)، الحديث رقم:١٢٤ وقال الترمذي: وهذا حديث حسن صحيح. وقال ابن القطان: (إسناده صحيح). انظر: المحرر في الحديث (١/ ١٤٤). (٥) انظر: المغني (١/ ٢٢،٢١). (٦) أم عطية هي نسيبة بنت الحارث الأنصارية، صحابية روت عن النبي - صلى الله عليه وسلم - وعن عمر - رضي الله عنه -، انظر ترجمتها في الإصابة (٤/ ٤٥٥) برقم ١٤١٥. (٧) رواه البخاري - الفتح- (٣/ ١٢٥)، كتاب الجنائز (٢٣)، باب غسل الميت ووضوئه بالماء والسدر (٨) الحديث رقم:١٢٥٣، ورواه مسلم، كتاب الجنائز، باب في غسل الميت، (٢/ ٦٤٦) الحديث رقم:٩٣٩. (٨) انظر: مجموع الفتاوى (٢١/ ٢٦). (٩) انظر: المغني (١/ ١٣٣). (١٠) انظر: مجموع الفتاوى (٢١/ ٢٧).