سالت عليه شعاب الحيّ حين دعا ... أنصاره بوجوه كالدنانير
وقال عبيد بن أيو العنبريّ:
وواعد مخوف لا تسيل فجاجه ... بركب ولم تعنق لديه أراجله
ورأيت سائلة من الناس وسيالة: جماعة سالوا من ناحية. وإن فلاناً لمسال الخدين: أسيلهما، وإنه لطويل المسالين وهما جانبا لحييه. وتقول: نازلت الأبطال ولما يسل وجهي.