[٢] يُقَال: طل دَمه (بِالْبِنَاءِ للْمَجْهُول وبالبناء للمعلوم، وَالْأول أَكثر) : إِذا هدر وَلم يثأر بِهِ.[٣] فِي أ:وَكَانَ جراحا أَن تهان وتهدرا[٤] هَذِه الْكَلِمَة سَاقِطَة فِي أ.[٥] قَالَ ياقوت: «البرقاء فِي الْبَادِيَة. قَالَ الراجز: «يتْرك بالبرقاء شَيخا قد ثلب» أَي سَاءَ جِسْمه وهزل. وحسرا: أضناها الإعياء.[٦] الأنباط: قوم من الْعَجم. والريط: الملاحف الْبيض، الْوَاحِدَة: ريطة.[٧] الْوَسْنَان: النَّائِم. وكسرى: لقب ملك الْفرس، وَقَيْصَر: لقب ملك الرّوم.[٨] الثكلى: الَّتِي فقدت وَلَدهَا.[٩] يُشِير بِهَذَا الْبَيْت إِلَى الْمثل الْقَدِيم فِيمَن أثار على نَفسه شرا: كالباحث عَن المدية.وَأنْشد أَبُو عُثْمَان عَمْرو بن بَحر:وَكَانَ يجير النَّاس من سيف مَالك ... فَأصْبح يبغى نَفسه من يجيرهاوَكَانَ كعنز السوء قَامَت بظلفها ... إِلَى مدية تَحت التُّرَاب تثيرها[١٠] فِي ديوَان حسان طبع أوربا:فَلَا تَكُ كالغاوى ... إِلَخ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute