[٢] قَالَ السهيليّ: «وأحسب ذكر الْحجَّاج فِي هَذَا الْموضع وهما، فَإِنَّهُ من مهاجرة الْحَبَشَة، وَقدم الْمَدِينَة بعد أحد، فَكيف يعد فِي أسرى الْمُشْركين يَوْم بدر!» .[٣] أسلم عبد الله هَذَا يَوْم الْفَتْح وَقتل يَوْم الْجمل.[٤] فِي م، ر: «أهيب» .[٥] أسلم وهب بعد أَن جَاءَ أَبوهُ عُمَيْر فِي فدائه، فَأَسْلمَا جَمِيعًا.[٦] أسلم سُهَيْل وَمَات بِالشَّام شَهِيدا، وَهُوَ خطيب قُرَيْش.[٧] هُوَ أَخُو سَوْدَة بنت زَمعَة، أسلم. وَهُوَ الّذي خاصمه سعد بن أَبى وَقاص فِي أَخِيه من أَبِيه عبد الرَّحْمَن ابْن زَمعَة بن وليدة زَمعَة. وَهُوَ الّذي قَالَ فِيهِ النَّبِي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: هُوَ لَك يَا عبد بن زَمعَة. (رَاجع الرَّوْض الْأنف والاستيعاب فِي ترجمتى عبد بن زَمعَة وَعبد الرَّحْمَن أَخِيه) .[٨] فِي أ: «منشوء» .
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute