(٢) أي أعملت. (٣) أي أجابني فيما دعوته فجعل الدعاء بمثابة الاستفتاء، والجواب بمثابة الفتوى، والمجيب بمثابة المفتي، أو المعنى أجابني [فيما] سألته عنه، لأن دعاءه كان لأجل أن يطلعه الله على حقيقة ما هو فيه. (٤) هو جبريل. (٥) هو ميكائيل. (٦) يريد النبي - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - وهو يفيد التفخيم أي: الرجل الكامل في الرجولية وفي كل شيء. (٧) أي مسحور. (٨) أي سحره. (٩) مشط: بضم الميم وتكسر وسكون الشين المعجمة فيهما، والمشاطة: بضم الميم وفتح الشين المعجمة ما يسقط من الشعر إذا سرح. (١٠) الجُفُّ: بضم الجيم والفاء المشددة: وعاء الطلغ ويقال له: الحب اَيْضًا بالباء الموحدة. (١١) بئر كان للأنصار. (١٢) النُقَاعَةُ: بضم النون وفتح القاف المخففة، هو الماء الذي تنقع فيه الحناء ويكون أحمر. (١٣) العرب يشبهون الشيء القبيح المستكره برؤوس الشياطين وفي الكتاب المعجز المبين في وصف الشجرة الزقوم {طَلْعُهَا كَأَنَّهُ رُؤُوسُ الشَّيَاطِينِ} [سورة الصافات، الآية: ٦٥]. (١٤) أي خشية أن يقع بين المسلمين وبين اليهود وحلفائهم من الأنصار شر لو أني أظهرت ذلك وأعلنته. (١٥) بها أي البئر فدفنت أي فطمت وعفي عليها. (١٦) " صحيح البخاري ": - كتاب الطب - باب السحر، و " صحيح مسلم ": - كتاب الطب والمرض والرقيا - =