- حَدِيثُ الذُّبَابِ وَبَيَانُ أَنَّهُ مُعْجِزَةٌ نَبَوِيَّةٌ ....................... ١٦٨
كَلِمَةُ الطِبِّ فِي حَدِيثِ الذُّبَابِ ................................... ١٧٠
* اسْتِشْهَادُهُ لِمَزَاعِمِهِ بِحَدِيثٍ مُنْكَرٍ .................. ١٧٤
* طَعْنُهُ فِي حَدِيثٍ «خَمِّرُوا الآنِيَةَ وَأَوْكِئُوا الأَسْقِيَةَ ... » ....... ١٧٤
حَدِيثُ الشَّجَرَةِ العَظِيمَةِ التِي فِي الجَنَّةِ .............. ١٧٧
- المُؤَلِّفُ إِمَّعَةً فِيمَا يَقُولُ ............................ ١٧٧
- السَّبَبُ فِي قِلَّةِ رِوَايَةِ الخُلَفَاءِ الأَرْبَعَةِ ............. ١٧٨
* اِتِّهَامُهُ لِلْصِدِّيقِ - رَضِيَ اللهُ عَنْهُ - ............... ١٧٩
مِنْ أَمْثِلَةِ الفَهْمِ السَيِّءِ وَالتَّجَنِّي الآثِمِ .......................... ١٨٠
ذِكْرُهُ بَعْضَ الأَحَادِيثِ المُشْكِلَةِ والرد عليه فيها: ............................. ١٨١
- حَدِيثُ اللَّوْحِ المَحْفُوظِ وَحَدِيثُ سُجُودِ الشَّمْسِ ............... ١٨٢
- حَدِيثُ الشَّيَاطِينِ المَسْجُونَةِ، حَدِيثُ العَجْوَةِ وَكَوْنِهَا دَوَاءٌ ................ ١٨٣
- حَدِيثُ إِدْبَارِ الشَّيْطَانِ عِنْدَ سَمَاعِ الأَذَانِ ...................... ١٨٥
- حَدِيثُ أَبِي سُفْيَانَ - رَضِيَ اللهُ عَنْهُ -: «يَا رَسُولَ اللهِ، أَعْطِنِي ثَلاَثًا ... » ............. ١٨٦
- تَصْدِيقُ النَّبِيِّ - صَلََّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - لأُمَيَّةَ بْنَ أَبِي الصَّلْتِ فِي بَعْضِ مَا قَالَ ....... ١٨٦
- اسْتِشْكَالُهُ حَدِيثَ: «مَتَى تَقُومَ السَّاعَةُ» ..................... ١٨٧
- أَحَادِيثُ المَهْدِيِّ المُنْتَظَرِ ..................................... ١٨٨
- أَحَادِيثُ الخُلَفَاءِ الاثْنَيْ عَشَرَ ............... ١٨٩
- أَحَادِيثُ الدَجَّالِ عِنْدَ أَبِي رَيَّةَ خُرَافَةٌ ....... ١٩١
- أَحَادِيثُ تَحْدِيدِ عُمُرِ الدُّنْيَا إِسْرَائِيلِيَّاتٌ بَاطِلَةٌ .............. ١٩٣
- أَحَادِيثُ الفِتَنِ وَأَشْرَاطِ السَّاعَةِ ........... ١٩٤
اِسْتِشْهَادُ أَبِي رَيَّةَ بِكَلاَمِ السَيِّدْ مُحَمَّد رَشِيدْ رِضَا فِي " تَفْسِيرِهِ "، والرد عليه ........ ١٩٥
* اِفْتِرَاؤُهُ عَلَى الصَّحَابَةِ بِعَدَمِ عِنَايَتِهِمْ بِجَمْعِ الأَحَادِيثِ ......... ١٩٨
* زَعْمُهُ أَنَّ التَدْوِينَ يَلْزَمُ مِنْهُ التَوَاتُرُ ........................... ١٩٩
* زَعْمُهُ أَنَّ ابْنَ أَبِي سَرَحٍ أَوَّلَ كُتَّاَبِ الوَحْيِ ................... ٢٠١
- تَخَرُّصَاتٌ لأَبِي رَيَّةَ فِي مَسْأَلَةِ تَدْوِينِ الحَدِيثِ، والرد عليه ......................... ٢٠١
- كِتَابَةُ بَعْضِ الصَّحَابَةِ وَالتَّابِعِينَ لِلأَحَادِيثِ .................. ٢٠٣
اِسْتِنْتَاجَاتٌ لأَبِي رَيَّةَ بِغَيْرِ مُقَدِّمَاٍت، والرد عليه ............. ٢٠٤
* اِفْتِرَاضُ لَمْ يَقُمْ عَلَيْهِ أَثَارَةٌ مِنْ دَلِيلٍ، والرد عليه ......... ٢٠٥
- الصَّحَابَةُ بَشَرٌ وَلَكِنَّهُمْ فِي القِمَّةِ دِينًا وَخُلُقًا ............... ٢٠٦
* زَعْمُ أَبِي رَيَّةَ أَنَّ تَأَخُّرَ التَّدْوِينِ كَانَ لَهُ ضَرَرٌ بَالِغٌ فِي الدِّينِ ......................... ٢٠٧
* إِيجَازُهُ المُخِلُّ بِمَبْحَثِ العَدَالَةِ وَالضَّبْطِ لِحَاجَةٍ فِي نَفْسِهِ ............................. ٢٠٨
* مُحَاوَلَةُ أَبِي رَيَّةَ التَّشْكِيكَ فِي الرِّوَايَاتِ الآحَاِدَّيِة!! بَلْ وَالمُتَوَاتِرَةِ!!! ............... ٢١٠
- رَدُّ المُؤَلِّفِ عَلَى أَبِي رَيَّةَ فِي زَعْمِهِ تَوَاتُرَ صَلْبِ المَسِيحِ - عَلَيْهِ السَّلاَمُ - .......... ٢١١