وعبد الملك بن مروان قبل أن يدخل الإمارة. وقال الشعبي: ما جالست أحدا إلا وجدت لي الفضل عليه، إلا عبد الملك بن مروان فإني ما ذاركته حديثا إلا زادني منه، ولا شعرا إلا زادني فيه. البداية والنهاية ٦٢:٩-٦٣. خ. ٤٩٨ في كتاب الأحكام من صحيحه ك٩٣ ب٤٣ جص١٢٢. وانظر السنن الكبرى للبيهقي ١٤٧:٨.خ. ٤٩٩ قال ابن قتيبة يصف الجاحفظ وتلاعبه ونفاقه: تجده يحتج مرة للعثمانية على الرافضة، مرة للزيدية على العثمانية وأهل السنة. ومرة يفضل عليا ري الله عنه، ومرة يؤخره، ويقول: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، ويتبعه قال: الجماز، وقال إسماعيل بن غزوان: كذا وكذا من الفواحش. ويعمل كتابا، يذكر فيه حجج النصارى على المسلمين، فإذا صار إلى الرد =