للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
رقم الحديث:

٢١ - قال مقاتل بن سليمان: لو فسرت العالمين، لاحتجت إلى ألف جلد كل جلد ألف ورقة (١).

٢٢ - قال أبو عمرو بن العلاء: هم الروحانيون (٢).

٢٣ - قال عبد الرحمن بن زيد ابن أسلم: هم المرتزقون (٣).

٢٤ - قال سفيان بن عيينة: هو جمع للأشياء المختلفة (٤).

٢٥ - قال النضر بن شميل: هو اسم الجمع الكبير (٥).

﴿مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ﴾ [الفاتحة: ٤]

٢٦ - الضحاك: الدين: الجزاء (٦).

﴿اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ﴾ [الفاتحة: ٦]

٢٧ - عن [عبد الله] بن بريدة - من طريق مسلم بن حيان - في قول الله تعالى: ﴿اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ﴾ قال: صراط محمد وآله (٧).

٢٨ - قال أبو سليمان الداراني: يعني طريق العبودية (٨).


(١) تفسير الثعلبي ٢/ ٣٩٥.
(٢) تفسير الثعلبي ٢/ ٣٩٢. وعلق عليه الثعلبي بقوله: وهو معنى قول ابن عباس: كل ذي روح دب على وجه الأرض.
(٣) تفسير الثعلبي ٢/ ٣٩٢.
(٤) تفسير الثعلبي ٢/ ٣٩٣.
(٥) تفسير الثعلبي ٢/ ٣٩٢. تصحفت في نسخة دار إحياء التراث العربي (١/ ١١١) إلى: الخضر بن إسماعيل: هو اسم الجمع الكثير.
(٦) تفسير الثعلبي ٢/ ٤٢٠. وقال عقبه: يعني: يوم يدين الله العباد بأعمالهم. دليله قوله: ﴿أَإِنَّا لَمَدِينُونَ﴾ [الصافات: ٥]، أي: مجزيون.
(٧) أخرجه الثعلبي ٢/ ٤٤٨.
(٨) تفسير الثعلبي ٢/ ٤٤٨.

<<  <   >  >>