للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
رقم الحديث:

فهل لي من أجر؟ فأنزل الله ﷿: ﴿أُولَئِكَ لَهُمْ نَصِيبٌ مِمَّا كَسَبُوا﴾ (١).

﴿هَلْ يَنْظُرُونَ إِلَّا أَنْ يَأْتِيَهُمُ اللَّهُ فِي ظُلَلٍ مِنَ الْغَمَامِ﴾ [البقرة: ٢١٠]

٦٦ - عن الضحاك [بن مزاحم]: ﴿فِي ظُلَلٍ مِنَ الْغَمَامِ﴾: في قطع من السحاب (٢).

﴿وَالصَّلَاةِ الْوُسْطَى﴾ [البقرة: ٢٣٨]

٦٧ - عن معاذ =

٦٨ - وعمر: أنها صلاة الفجر (٣).

﴿وَقُومُوا لِلَّهِ قَانِتِينَ﴾ [البقرة: ٢٣٨].

٦٩ - عن الحسن: قيامًا في الصلاة (٤).

﴿الْقَيُّومُ﴾ [البقرة: ٢٥٥]

٧٠ - قال سعيد بن جبير: الذي لا بداء له (٥).

﴿يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ﴾ [البقرة: ٢٥٥]

٧١ - قال الواقدي: ﴿يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ﴾ يعني: ما كان قبل خلق الملائكة، ﴿وَمَا خَلْفَهُمْ﴾ وما يكون بعد خلقهم (٦).


(١) أخرجه الثعلبي ٥/ ٢٤٠. وقال عقبه: يعني من حج عن ميت كان الأجر بينه وبين الميت. ولم نجده بهذا الإسناد عند غير الثعلبي، وإسناده ضعيف جدًّا؛ جويبر بن سعيد الأزدي ضعيف جدًّا. كما في تقريب التهذيب (٩٨٧).
(٢) تفسير الثعلبي ٥/ ٣٣٦.
(٣) تفسير الثعلبي ٦/ ٣٤٩.
(٤) تفسير الثعلبي ٦/ ٤٢٣.
(٥) تفسير الثعلبي ٧/ ٨٢. تحرفت في طبعة دار إحياء التراث العربي إلى: الذي لا نرى له.
(٦) تفسير الثعلبي ٧/ ١٠١. سقط من طبعة دار إحياء التراث العربي.

<<  <   >  >>