(٢) (ف): «الكلابية» تحريف. قال ابن رشيق: (ص ٢٩٦ - الجامع): «وهو جواب في مسألة القرآن، في مجلد لطيف». وهو في «مجموع الفتاوى»: (١٢/ ٣٢٣ - ٥٠١).
وسميت كذلك؛ لأن السؤال ورد من كيلان، وكِيلان أو جِيلان إحدى محافظات إيران الآن على حدود بحر قزوين، وهي اسم لبلاد كثيرة من وراء بلاد طبرستان. وليس في جيلان مدينة كبيرة إنما هي قرى في مروج بين جبال، ينسب إليها: جيلاني وجيلي، والعجم يقولون: كيلان، وقد نسب إليها من لا يحصى من أهل العلم في كل فن. انظر «معجم البلدان»: (٢/ ٢٠١). (٣). قال ابن رشيق: (ص ٢٩٧ - الجامع): «وهي مسألة في القرآن». وللشيخ رسالة بعنوان «البغدادية فيما يحل من الطلاق ويحرم» في «مجموع الفتاوى»: (٣٣/ ٥ - ٤٣). (٤) (ب، ف، ك): «والقادرية» وكذا عند ابن رشيق: (ص ٢٩٧ - الجامع)، وقال: «وهي مسألة في القرآن، نحو عشر ورقات». والمثبت من الأصل، وهو المناسب لتسمية كتب المؤلف بأسماء البلدان التي وردت منها الأسئلة. (٥) قال ابن رشيّق (ص ٢٩٧): «بضع وعشرون ورقة». اقتبس نصوصًا منها الفتوحي في «شرح الكوكب»: (٢/ ٣٤ - ٤٠)، والمرداوي في «التحبير»: (٣/ ١٢٧٨ - ١٢٨٢). ثم ضمت إلى «جامع المسائل-المجموعة الخامسة»: (٥/ ١٢٣ - ١٢٩). (٦) قال ابن رشيّق (ص ٢٩٦): «تكلم فيها على اختلاف الناس في الكلام، نحو عشرين ورقة». وقد طبعت عدة مرات، آخرها رسالة ماجستير بجامعة أم القرى، عن نسخة عليها خطّ المؤلف. وهي في «مجموع الفتاوى»: (١٢/ ١١٧ - ١٦١) ولم تعنون فيه، وتبدأ بقوله: «فصل في أن القرآن العظيم كلام الله وليس شيء منه كلامًا لغيره». (٧) قال ابن رشيق (ص ٢٩٦): «جواب في مسألة القرآن، وردت من مصر، نحو سبعين ورقة». وهي في «مجموع الفتاوى»: (١٢/ ١٦٢ - ٢٣٤). ومما ذكره ابن رشيق ولم يذكره المصنف: «جواب مسألة في القرآن، هل هو حرف وصوت أم لا؟ نحو ثلاثين ورقة».