للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

والعمرة المكيَّة (١).

وطواف الحائض (٢) وما يتعلّق بذلك= أكثر من مجلّدين (٣).

وله مصنَّفات في زيارة القبور هل (٤) تُباح للنساء؟

والفرق بين الزّيارة الشرعية والزّيارة [ق ١٧] البدعية.

وفي المشاهد متى حدثت، وفي النذور (٥) لها (٦).

وفي المشهد المنسوب للحسين (٧).

وفي قبر علي رضي الله عنه، وغير ذلك= عدة مجلدات (٨).


(١) قال ابن رشيّق (ص ٣٠٤): «قاعدة في العُمَر المكية، وهل الأفضل للمجاور وأهل مكة الاعتمار أو الطواف؟ نحو أربعين ورقة».
(٢) «وطواف الحائض» تأخرت في (ف، ك) إلى بعد «بذلك». وذكر ابن رشيّق (ص ٣٠٨) أن للشيخ قاعدة في طواف الحائض.
(٣) في المجلد السادس والعشرين من «مجموع الفتاوى» عدة رسائل تتعلق بالحج ومسائله، منها: «التمتع والقران أيهما أفضل»: (٢٦/ ٣٣ - ٧٨)، و «منسك شيخ الإسلام»: (٢٦/ ٩٨ - ١٥٨)، و «طواف الحائض والجنب والمحدث»: (٢٦/ ١٧٦ - ٢١٧)، و «مسائل في الحيض يبتلى بها النساء في الحج»: (٢٦/ ٢١٩ - ٢٤٢)، و «العمرة المكية»: (٢٦/ ٢٤٨ - ٣٠١).
(٤) (ف، ك): «وهل».
(٥) بقية النسخ: «النذر».
(٦) «جامع المسائل-الثالثة»: (٣/ ١١٧ - ١٤١)، و (الرابعة): (٤/ ١٥٤ - ١٧١).
(٧) كتب فوقها في (ك): «رض».
(٨) في المجلد السابع والعشرين من «مجموع الفتاوى» عدة رسائل، منها: «[مكان] رأس الحسين»: (٢٧/ ٤٥٠ - ٤٨٩)، و «سؤال القبور ومن يستنجد بها»: (٢٧/ ٦٤ - ١٠٥) «سؤال عن استجابة الدعاء عند القبور»: (٢٧/ ١٢ - ١٤٩)، وآخر نحوه: (٢٧/ ١٥١ - ١٧٩).

<<  <  ج: ص:  >  >>