(١) كوفي، ثقة، مخضرم، روى له الجماعة سوى مسلم. (٢) زاد النسائي في "الكبرى" (٤/ ٧٠): "وهو الأمير". قلت. كان أبو موسى أميرًا علي الكوفة من قبل عثمان بن عفان رضي الله عنهما. (٣) ليس في رواية البخاري ذكر "سلمان"، وهو: سلمان بن ربيعة الباهلي، يقال: له صحبة، ولاه عمر بن الخطاب رضي الله عنه قضاء الكوفة، ثم ولي غزو أرمينية في خلافة عثمان، فقتل بِبَلَنْجَر. (٤) يعني بذلك ابن مسعود رضي الله عنه فيما إذا ترك سنة النبي - صلى الله عليه وسلم -، وأخذ باجتهاد أبي موسى - رضي الله عنه - المخالف لهذه السنة، فليفق المقلدة؛ أتباع المذاهب الفقهية!! (٥) هذا لفظ أبي داود، ولفظ البخاري والترمذي: "للابنة". (٦) هذا اللفظ لأبي داود فقط، وأما البخاري والترمذي والنسائي وابن ماجه، فلفظهم: "السدس"، وهما واحد. (٧) رواه البخاري (٦٧٣٦)، وأبو داود - والسياق له - (٢٨٩٠)، والترمذي (٢٠٩٣). =