(١) سقطت "القصباء" في ف. (٢) س: "الطرفاء والقصباء". (٣) سيبويه ٢/ ٣٢١. (٤) ع: "سيبويه والخليل". (٥) قال الجرجاني في شرحه للتكملة (١٠٦ و): فأما أشياء فبمنزلة الطرفاء في أنه اسم مفرد على فعلاء، وكان الأصل "شيئاء" بهمزتين تفصل بينهما الف، فتكون الهمزة الأولى لام الفعل بإزاء الفاء من طرفاء والثانية منقلبة عن ألف التأنيث كهمزة طرفاء إلا أنهم استثقلوا اجتماع همزتين ليس بينهما حاجز قوى، لأجل أن الألف ساكن وهو من جنس الهمزة أيضاً فقدموا الهمزة التي هي لام الفعل وأوقعوها قبل الفاء الذي هو الشين فقالوا: "أشياء" ووزنها "لفعاء". وفي أقوال النحاة عن "أشياء" انظر أيضاً: سيبويه ٢/ ٣٧٩، المقتضب ١/ ٣٠، المصنف ٢/ ١٠٠ - ١٠١، الأنصاف مسألة ١١٨ (وزن أشياء) جـ ٢/ ٤٣٤ - ٤٤٠، اللسان (شيأ) ١/ ٩٩. (٦) مجموعة م: "عنده". (٧) سقطت "في" في ك، ص، ل. (٨) غيرل: "أبناء" وأثبت ما في "ل" لأن معنى النص يقتضيه كما كتب فوق "أبناء" بخط الناسخ عبارة: (قصر غير منون". في نوادر أبي زيد ١٢١: "وصغر الأبناء على أبينين على غير قياس". وقد روى عن رسول الله ﷺ أنه تكلم بهذه اللغة. (٩) تكملة من مجموعة م عدا س، وإثباتها فيه بيان وتوضيح للمعنى. (١٠) في اللسان (جمل) ١٣/ ١٣١: "جماعة من الإبل معها رعيانها وأربابها تقع على الذكور والإناث كالبقر والباقر".