(٢) الأصل: "القياس". سهو. وقد تقدم تعليل ما أثبته عند الحديث عن الشاهد المتقدم ذكره. (٣) غير الأصل، س، ع: "أنشد". (٤) للأسود بن يعفر النهشلي. الشاهد فِيهِ قوله "يهود" لما كَانَ اسمًا للقبيلة لم يصرفه لأنَّ فِيهِ العلمية والتأنيث، فلا يسوغ دخول الألف واللام عليه كما تقدم عند الحديث عن الشاهد السابق وصمام اسم للداهية معدول عن صامة كما عدلت حذام عن حاذمة. وفي الاشتقاق ٢/ ٢٩٢: "وصمي صمام" كلمة للعرب يقولونها عن الشيء الفظيع. انظر أيضًا المعاني الكبير ٢/ ٦٧٤، المستقصى ٢/ ١٤٣. وهو منسوب له فِي القيسي ١٤١ ومجالس ثعلب القسم الثاني / ص ٥٨٩، اللسان (صمم) ١٥/ ٢٣٨، الشواهد الكبرى ٤/ ١١٢. وغير منسوب فِي المخصص ١٦/ ١٠٢، شروح سقط الزند (عن الخوارزمي) القسم الرابع / ١٤٥٥، اللسان (هود) ٤/ ٤٥١. وورد فِي الأصل "ضمى … ضمام" تصحيف. (٥) لامرئ القيس، وبعضهم ينسب صدره له، وعجزه للتوأم. الشاهد فِيهِ قوله "مجوس" وقد تقدم الحديث عن ذلك. لامرئ القيس فِي ديوانه ١٤٧، سيبويه والشنتمري ٢/ ٢٨، ونسب له وللحارث فِي مختار الشعر الجاهلي ق ٢٨/ ص ١١٢، وله وللتوأم فِي القيسي ١٤١ ظ، اللسان (مجس) ٨/ ٩٨. وهو غير منسوب فِي المخصص ١٧/ ٤٤. وروايته في ص والديوان ومختار الشعر الجاهلى والمخصص: "ترى بريقًا".