(٢) ينظر: المحرر الوجيز (٣: ٢٢٤). (٣) لم ينسبها العلماء لقبيلة معينة، ولكن يظهر أنها لغة لبني عبس وبني حنيفة؛ إذ أن الشواهد الشعرية على هذه اللغة لشعراء من بني عبس وبني حنيفة. ينظر: معاني القرآن، للفراء (١: ١٦١). (٤) ينظر: تهذيب اللغة، للأزهري (١٥: ٤٨١)، إبراز المعاني من حرز الأماني، لأبي شامة (ص: ٣١٣)، تفسير أبي حيان (٦: ٢٤٦)، الدر المصون (٦: ٤٥٠)، النشر في القراءات العشر، لابن الجزري (٢: ١٨٧)، همع الهوامع، للسيوطي (١: ٢٠٥)، تفسير الآلوسي (٦: ٣٨٦)، النحو الوافي، لعباس حسن (١: ١٨٥). (٥) محمد بن أحمد الأَزْهَرِيّ الهَرَوِيّ، أبو منصور، العلاّمة، اللغوي، الأديب، كان فقيهًا شافعي المذهب ثم غلبت عليه اللغة فاشتهر بها، من تصانيفه: (تهذيب اللغة) و (معاني القراءات)، توفي سنة ٣٧٠ هـ. ينظر: نزهة الألباء في طبقات الأدباء، للأنباري (ص: ٢٣٧)، معجم الأدباء، لياقوت الحموي (٥: ٢٣٢١)، وفيات الأعيان، لابن خلكان (٤: ٣٣٤)، سير أعلام النبلاء، للذهبي (١٦: ٣١٥). (٦) تهذيب اللغة (١٥: ٤٨١). (٧) الحجة في القراءات السبع (ص: ١٩٨).