(٢) النَّسائي، المجتبى: كتاب السّهو، باب ما يفعل من سلم من ركعتين ناسيًا وتكلم، رقم (١٢٢٤)، ٣/ ٢٠. (٣) الإمام أحمد، المسند: مسند أبي هريرة - رضي الله عنه -، رقم (٧٢٠١)، ١٢/ ١٣٠. (٤) مسلم، المسند الصحيح المختصر: كتاب المساجد ومواضع الصّلاة، باب السّهو في الصّلاة والسّجود له، رقم (٥٧٣)، ١/ ٤٠٤. (٥) أبو داود، سنن أبي داود: كتاب الصلاة، باب السَّهْو في السَّجدتين، رقم (١٠٠٨)، ١/ ٢٦٥. (٦) الإمام مالك، الموطأ، تحقيق: محمد فؤاد عبد الباقي، ١/ ٩٣. (٧) البخاري، الجامع المسند الصحيح: كتاب الأذان، باب هل يأخذ الإمام إذا شكّ بقول النّاس؟ ، رقم (٧١٤)، ١/ ١٤٤، وفي كتاب فضل الصّلاة في مسجد مكة والمدينة، رقم (١٢٢٨)، ٢/ ٦٨. (٨) التِّرْمِذِيّ، سنن التِّرْمِذِيّ: أبواب الصّلاة، باب ما جاء في الرّجل يسلم في الرّكعتين من الظّهر والعصر، رقم (٣٩٩)، ٢/ ٢٤٧. (٩) النَّسائي، المجتبى: كتاب السّهو، باب ما يفعل من سلم من ركعتين ناسيًا وتكلم، رقم (١٢٢٥)، ٣/ ٢٢.