(٢) انظر: التَّكْميل في الجَرْح والتَّعْدِيل ومَعْرِفة الثِّقَات والضُّعفاء والمجَاهِيل لابن كثير، تحقيق: د. شادي بن محمد بن سالم آل نعمان] مركز النعمان للبحوث والدراسات الإسلامية وتحقيق التراث والترجمة، ط ١، ١٤٣٢ هـ[، ١/ ٣٧٩. (٣) ابن جرير الطبري، جامع البيان عن تأويل آي القرآن المعروف بـ (تفسير الطبري)، ٢٤/ ٥١٩. (٤) أبو عَوَانة الإسفراييني، المسنَد الصَّحيح المُخَرّج عَلى صَحِيح مُسلم (المعروف بمستخرج أبي عَوَانة)، تحقيق: فريق من الباحثين] الجامعة الإسلاميَّة، المملكة العربيَّة السَّعُودية، ط ١، ١٤٣٥ هـ[: رقم (٣٩٧)، ٢/ ١٥. (٥) عبد الرّزّاق الصنعاني، المصنف، تحقيق: حبيب الرحمن الأعظمي] المجلس العلمي، الهند، ط ٢، ١٤٠٣ هـ[، رقم (٩٧١٩)، ٥/ ٣٢١. (٦) البخاري، الجامع المسند الصحيح: كتاب التّعبير، باب أوَّل مَا بُدِئَ به رَسُول اللَّه - صلى الله عليه وسلم - من الوحي الرُّؤيا الصَّالِحَة، رقم (٦٩٨٢)، ٩/ ٢٩. (٧) الإمام أحمد، المسند: مسند الصديقة عائشة رضي الله عنها، رقم (٢٥٩٥٩)، ٤٣/ ١١٢. (٨) ابن حِبَّان، صحيحه: كتاب الوحي، باب بيان كيف بدئ الْوَحْي، رقم (٣٣)، ١/ ٢١٦. (٩) الطبعة التي بين أيدينا لصحيح ابن حِبّان ذكرتها بين معقوفتين، وأشار المحقق إلى سقوطها في الأصل وإثباتها من مصنف عبد الرّزّاق.