للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

ثالثًا: تلامذته

وممن روى عَنه (١):

مالك بن أنس

وعطاء بن أبي رباح

وعَمْرُو بن دِينَار

وزيد بن أَسْلَم

وقتادة بن دعامة

وسُفْيَان بن عُيَيْنَة

وسُفْيَان الثوري

وأبان بن صالح

وإبراهيم بْن سعد الزُّهْرِيّ

وأسامة بن زيد الليثي

وإسحاق بن راشد الجزري

وإسحاق بن عَبد اللَّهِ بْن أَبي فروة

وإسماعيل ابن إبراهيم بن عقبة

وأيوب السختياني

وبرد بن سنان الشامي

وجبير بن أَبي صالح، ...... وغيرهم.

رابعًا: ثناء العلماء عليه

تبوأ الإمام الزُّهْرِيّ مكانة علمية كبيرة بين الناس، حتى صار من أعلم الناس في زمانه، فأثنى عليه كبار العلماء المحدّثين واعترفوا بفضله، قال عنه مالك بن أَنس: ما أَدْرَكْتُ بالمدينة فَقِيهًا مُحَدِّثًا غير واحدٍ. فقيل له: من هو؟ فقال: ابن شهاب الزُّهْرِيّ (٢)،


(١) انظر: تهذيب الكمال للمزي، ٢٦/ ٤٢٧، وتاريخ الإسلام للذهبي، ٣/ ٤٩٩، وتاريخ دمشق لابن عساكر، ٥٥/ ٢٩٥، وتهذيب التهذيب لابن حجر، ٩/ ٤٤٧.
(٢) انظر: الطبقات الكبرى لابن سعد، ٢/ ٢٩٦.

<<  <   >  >>