(٢) الدَّارَقُطْنِيّ، العلل الواردة في الأحاديث النبوية] دار ابن الجوزي، الدمام، ط ١، ١٤٢٧ هـ[، ١٥/ ٣٥٨. (٣) انظر: فتح الباري شرح صحيح البخاري لابن حجر، ٥/ ٣٠٠. (٤) مسلم، المسند الصحيح المختصر: كتاب البِرّ والصِّلة والآداب، باب تحريم الكذب وبيان ما يباح منه، رقم (٢٦٠٥)، ٤/ ٢٠١١. (٥) النَّسائي، السنن الكبرى: كتاب عِشْرَة النِّسَاء، رقم (٩٠٧٦)، ٨/ ٢٣٦. (٦) الإمام أحمد، المسند: حديث أُمّ كُلْثُوم بنت عُقْبَة أُمّ حُمَيْد بن عبد الرَّحْمَن، رقم (٢٧٢٧٥)، ٤٥/ ٢٤٥. (٧) الْبَيْهَقِيّ، السنن الكبرى: كتاب الشهادات، باب من يُظَنّ به الكذب, وله مخرج منه, لم يلزمه اسم كذاب، رقم (٢٠٨٣٣)، ١٠/ ٣٣٣.