(٢) السيوطي، تدريب الراوي في شرح تقريب النواوي، ١/ ٣١٨. (٣) الوَهْم بسكون الهاء: وهم القَلْب، والجمع: أوهامٌ .. وتوهّمت في كذا، وأَوْهَمْتَه، أي: أغفلته، ووَهِم يَوْهَمُ وهمًا، أي: غلط، ووهمت، إذا ذهب قلبك إلى شيء وأنت تريد غيره، ومعنى هذا أنك تريد الصواب فتسلك مسلكًا غيره وأنت لم تقصده (انظر: معجم مقاييس اللغة لابن فارس، ١/ ٣٠١). (٤) البيهقي، السنن الكبرى، تحقيق: محمد عبد القادر عطا] دار الكتب العلمية، بيروت، ط ٣، ١٤٢٤ هـ[، كتاب الطهارة، باب سُؤْر الهِرَّة، رقم (١١٦٨)، ١/ ٩٣٩. (٥) المصدر نفسه، الصفحة نفسها. (٦) استخدم بعض المحدّثين الوهم بمعنى الخطأ والعكس، فعبروا عن الوهم بلفظ الخطأ، وعبروا عن الخطأ بلفظ الوهم، يتبين ذلك من المثال السابق. (٧) البيهقي، معرفة السنن والآثار، تحقيق: عبد المعطي أمين قلعجي] جامعة الدراسات الإسلامية، باكستان، ط ١، ١٤١٢ هـ[، ٢/ ٦٩.