(٢) في "الكبير" ٢٣/ (٩٨)، وفي الأوسط (٣١٨٥) من طريق أبي معاوية، عن أبي حنيفة، عن حماد بن أبي سليمان، عن إبراهيم عن الأسود مرفوعًا بلفظ: إنه يهون على الموت أن رأيتك زوجتي في الجنة. وهذا إسناد ضعيف فقد تفرد به حماد بن أبي سليمان، وله أوهام ولا يحسن تفرده. وقد ثبت أن عائشة زوجته ﷺ في الجنة من حديث عمار بن ياسر عند البخاري (٣٧٧٢) وأحمد (١٨٣٣١). (٣) من جهة أبي حنيفة الإمام حدثنا حماد سقطت من النسخة المطبوعة. أثبتناه من (أ) و (ب). (٤) في (ب): هوّن. (٥) في (ب): ميتتي. (٦) في (ب): رأيت. (٧) أخرجه أبو داود في الجهاد باب في السبق (٢٥٧٨) عائشة أنها كانت مع النبي ﷺ في سفر، قالت: فسابقته فسبقته على رجليّ، فلما حملت اللحم سابقته فسبقني فقال: هذه بتلك السبقة. (٨) أخرجه النسائي في الكبرى في عشرة النساء (٨٩٤٢ - ٨٩٤٥). (٩) أخرجه ابن ماجه في النكاح باب حسن معاشرة النساء (١٩٧٩) عن عائشة قالت: سابقني النبي ﷺ فسبقته. (١٠) "الإحسان" ١٠/ (٤٦٩١) بتحقيق شيخنا، وقال: إسناده صحيح. وقد أخرجه أيضًا أحمد في المسند مطولًا ومختصرًا بالأرقام (٢٤١١٨)، (٢٤١١٩)، (٢٤٩٨١)، (٢٥٤٨٨)، (٢٦٢٥٢)، (٢٦٢٧٧)، (٢٦٣٩٨).