(٢) معانى القرآن (١:٣٤). (٣) معاني القرآن (١:٣٩). (٤) معاني القرآن (١:٤٣). (٥) معاني القرآن (١:٤٤). (٦) معاني القرآن (١:٤٥). (٧) قال أبو حاتم: «ولم يكن عالماً بكلام العرب، وكان عالماً بقياس النحو». تهذيب اللغة (٩:٢٠). ولا يعني هذا عدم ورود تفسير ألفاظ العرب عنه، لكنَّ الظاهر أنَّ علمَ النحو غلب عليه وطغى، وقد ورد في طبقات النحويين واللغويين (ص:٧٤)، عن ثعلب الكوفي قال: «أول من أملى غريب كل بيت من الشعر تحته الأخفش». ومن يقوم بهذه المهمة لا شكَّ أنه سيكون له رصيدُ من معرفة اللغة، وإلاَّ لما قام ببيان الأشعار وتفسيرها، ولكنه فيما يبدو من نقدهم له كانَ أقلَ من معرفته بالنحو، والله أعلم. (٨) يقصد: مجاز القرآن، وسيأتي الحديث عنه في المصدر الثالث: كتب الغريب.