والمازني كان على حِذق بالكلام، كما قال عنه المبرد: «كان إذا ناظر أهل الكلام، لم يستعن بشيء من النحو، وإذا ناظر أهل النحو، لم يستعن بشيء من الكلام». ينظر: مراتب النحويين (ص:١٢٦ - ١٢٩)، وإنباه الرواة (١:٢٨١ - ٢٩١). (٢) أبو شِمْر، أحد أئمة القدرية المرجئة، قال عنه الجاحظ: «كان شيخاً وقوراً زميتاً ركيناً». البيان والتبيين (١:٩١ - ٩٢). (٣) مراتب النحويين (ص:١١١)، وينظر: طبقات النحويين واللغويين (ص:٧٤)، وقد ذكر عنه ذلك تلميذه أبو حاتم كما في طبقات النحويين واللغويين (ص:٧٣)، وإنباه الرواة (٢:٣٨). (٤) ينظر: معاني القرآن (١:٣٦، ٦٢، ٧٠، ١٨٣، ١٩٦، ٢٧٠)، (٢:٤٤٥، ٤٩٧، ٥٣٨). (٥) معاني القرآن (٢:٥٥٨)، وينظر: (١:٢٢٣، ٣٣٠، ٣٣٦).