(٢) ينظر شرحه لبعض أسماءِ الله وصفاته في تفسيرِ غريب القرآنِ (ص:٦ - ٢٠)، تحت عنوان (اشتقاق أسماء الله وصفاته وإظهار معانيها). (٣) ينظر أمثلة في اعتماده دلالة الألفاظ إثبات العقيدة الصحيحة أو الرد على المخالفين: ١ - رده على تأويل: {يُضِلُّ مَنْ يَشَاءُ} [الرعد: ٢٧]: ينسبهم إلى الضلال. الاختلاف في اللفظ، تحقيق: عمر بن محمود (ص:٢٤). ٢ - رده على تأويل: {إِلاَّ بِإِذْنِ اللَّهِ} [البقرة: ١٠٢]: إلاَّ بعلم الله، الاختلاف في اللفظ (ص:٢٥). ٣ - الرد على تأويل: {وَلَقَدْ ذَرَانَا} [الأعراف: ١٧٩]: دفعنا وألقينا. الاختلاف في اللفظ (ص:٢٧)، وتأويل مختلف الحديث، تحقيق: عبد القادر عطا (ص:٨٢). ٤ - الرد على تأويل: {إِنَّا جَعَلْنَاهُ قُرْآناً} [الزخرف: ٣]: خلقناه. الاختلاف في اللفظ (ص:٣٨). ٥ - الرد على تأويل صفة اليد بالنعمة. الاختلاف في اللفظ (ص:٤٠)، وتأويل مختلف الحديث (ص:٨٣)، وقد جوَّز في قوله تعالى: {خَلَقْنَا لَهُمْ مِمَّا عَمِلَتْ أَيْدِينَا} [يس: ٧١] بأن تكون اليد القدرة (غريب القرآن، ص:٣٦٨)، وهو مخالف للتفسير الصحيح، ولكنه لا يخرج بهذا عن مذهب السُّنَة؛ لأنه يثبت صفة اليد، لكنه في هذا =