(٢) مؤرج بن عمرو بن الحارث، أبو فَيد السَّدوسي، اللغوي، البصري، كان بخرسان، وقدِم مع المأمون، وأخذ عن الخليل بن أحمد، وهو من ثقات تلاميذه، له كتاب في غريب القرآن، توفي سنة (٢٩٥). ينظر: تاريخ بغداد (١٣:٢٥٨ - ٢٥٩)، وإنباه الرواة (٣:٣٢٧ - ٣٣٠). (٣) الأمثال، لمؤرج السدوسي، تحقيق: د. رمضان عبد التواب (ص:٥٣). (٤) الغريب المصنف، لأبي عبيد القاسم بن سلام، تحقيق: د. محمد المختار العبيدي (١:٧٥)، وينظر فيه الألفاظ التالية: القرح (ص:٢٣٧)، يعصرون (ص:٣٥٥)، وفي الجزء الثاني: لينة (ص:٤٨٨)، مُصرِخ (ص:٦٢٧)، الخوالف (ص:٦٢٧)، سواء الجحيم (ص:٦٣١)، وفي الجزء الثالث: يصدون، تصدية (ص:٦٥٦)، قياماً (ص:٦٦١)، في جذوع (ص:٦٩٤)، تَخوُّف (ص:٧٠٢)، ولم يُعقِّب (ص:٧٣٤)، ظِهرِياً (ص:٧٧٤).