٣ - عن علقمة في قوله: {خِتَامُهُ مِسْكٌ}: فضائل القرآن، لأبي عبيد (ص:٢٠٦). ٤ - عن قتادة في قوله: {فَأُمُّهُ هَاوِيَةٌ}: الدر المنثور (٨:٦٠٦). ٥ - عن تميم بن حذلم في قوله: {عُرُبًا أَتْرَابًا}: تفسير الطبري، ط: الحلبي (٢٧:١٨٧). ٦ - عن ابن زيد في قوله: {وَمَتَاعًا لِلْمُقْوِينَ}: تفسير الطبري، ط: الحلبي (٢٧:٢٠٢)، وقوله: {وَكَانُوا يُصِرُّونَ عَلَى الْحِنْثِ الْعَظِيمِ}: تفسير الطبري، ط: الحلبي (٢٧:١٩٣). ٧ - عن الضحاك في قوله: {أَوْ أَلْقَى السَّمْعَ وَهُوَ شَهِيدٌ}: تفسير الطبري، ط: الحلبي (٢٦:١٧٨). (١) ينظر ثبتَ بعضِ كتب الوجوه والنظائر في: معجم المعاجم، للشرقاوي أحمد إقبال (ص:١٨ - ٢٠)، والوجوه والنظائر، لسليمان القرعاوي (ص:٧٣ - ١٠٥)، وأغلب هذه الكتب باسم الوجوه والنظائر إلا بعضها، ككتاب التصاريف، ليحيى بن سلام. (٢) لم يردْ مصطلحُ الأشباه والنظائرِ إلاَّ في عنوانِ ثلاثةِ كتبِ، وهي: * الأشباه والنظائر، لمقاتل بن سليمان، وهذا هو العنوان الموجود على ظاهر النسخة المطبوعة من كتاب مقاتل بتحقيق الدكتور: عبد الله شحاتة، وتجده في مقدمة المحقق (ص:٨٠) مذكوراً باسم: الوجوه والنظائر في القرآن الكريم، ثمَّ إنَّ المحقق =