٥١٤ - إذا دار الكلام بين التأسيس والتأكيد، فالتأسيس أولى من التأكيد، وهو مقدم عليه
٤٧٦ - إذا دار الكلام بين المعنى الأشهر والمعنى الأقل قُدِّمَ المعنى الأشهر
٢١٣ - إذا صحَّ الكلام من غير حذف، لم يجزْ أن نُقدِّر على الحذف؛ لاستغنائه عن المحذوف، وتمامه على صحة معناه
٢٠٤ - إذا كان الكلام مفهوماً على اتساقه على كلام واحد، فلا وجه لصرفه إلى كلامين
٥٩١ - إذا ورد أكثر من معنى لغوي صحيح تحتمله الآية بلا تضاد، جاز تفسير الآية بها
٢٨٢ - الأصل بقاء اللفظ على ترتيب حروفه، وعدم ادعاء القلب فيه
٣٠٩ - الأصل في تفسير الكلام أن يفسر على ترتيبه في النظم، فلا يقدم المؤخر ولا العكس إلا لقرينة تدل عليه
١٣٥ - أفعال المجاز لا تخرج منها المصادر، ولا تؤكد بالتكرار
٢٠٣ - إنما يجوز توجيه معاني ما في كتاب الله الذي أنزله على محمد صلّى الله عليه وسلّم من الكلام، إلى ما كان موجوداً مثله في كلام العرب، دون ما لم يكن موجوداً في كلامها