(٢) مجاز القرآن (٢:١٣٧). (٣) قرأ أبو جعفر وحده بغير ألف، وقرأ الباقون بألف على وزن الفاعل. ينظر: المبسوط في القراءات العشر (ص؛٣٧١)، والنشر في القراءات العشر، لابن الجزري (٢:٣٥٤ - ٣٥٥). (٤) يظهر أنَّ في النَّصِّ سقطاً، ويدلُّ عليه أنَّ الطبري لما نقل عنه هذا الموضع، قال: «... فقال بعض البصريين منهم: الفَكِهُ: الذي يتفكَّهُ. وقال: تقول العرب للرجل الذي يتفكَّه بالطعام أو بالفاكهة أو بأعراض الناس: إنَّ فلاناً لَفَكِهٌ بأعراض الناس ...». تفسير الطبري، ط: الحلبي (٢٣:١٩). (٥) تُمَاضِرُ بنت عمرو، المشهورة بالخنساء، الشاعرة التي اشتهر شعرها بمراثيها في أخيها صخر، وفدت على الرسول صلّى الله عليه وسلّم، وأسلمت، واستشهد أولادها الأربعة في القادسية، فلم تبك عليهم كما بكت أخاها صخراً، توفيت سنة (٢٤)، وقيل غيرها. ينظر: الشعر والشعراء (١:٣٤٣ - ٣٤٧)، وخزانة الأدب (١:٤٣٣ - ٤٣٨). (٦) عمرة بنت مرداس بن عامر السلمي، أخت العباس بن مرداس، شاعرة جاهلية، لها مَرَاثٍ كأُمِّها الخنساء. معجم الشعراء (ص:١٧٢). والبيت لم أجده عند غير أبي عبيدة، ولم أجده في ديوان الخنساء، شرح ثعلب، تحقيق: فايز أحمد.