(٢) ينظر قول الزجاج في معاني القرآن وإعرابه (٥:٤٣). (٣) ينظر كتاب العين (٣:١١٢). (٤) تهذيب اللغة (٤:٢٢٨)، وينظر ترجيحاتٍ أخرى في (٢:٤١٦)، (٤:٨١، ٣٣٢، ٣٣٩)، (٥:٨٠، ٩٥). (٥) تهذيب اللغة (٦:٢٩٢)، ويلاحظ أنَّ في نسخة (١٠) من المخطوطات التي اعتمد عليها المحقق (ينظر حاشية تهذيب اللغة) أنه قد ورد التفسير عن مقاتل بذلك، حيث قال: «الرَّهْبُ: كُمَّ مدرعته» ويحتمل أن يكون هذا النص مزيداً على نسخة (١٠) من التهذيب، أو يكون الأزهري لم يعتدَّ بقول مقاتل، والله أعلم. ثُمَّ ينظر أمثلة أخرى في اجتهاده في بيان المحتمل اللغوي: (٤:٣٢، ٢٠٤، ٣٣٣)، (٦:١٣٢، ١٧٢)، (١٤: ٢٣٠، ٢٤٢)، (١٥:١١٩)، وغيرها.