(٢) مجاز القرآن (٢:٢٤٣). وقد ذكر شاهداً شعرياً، وهو قول النَّمِرِ بنِ تَولَبَ: سَلاَمُ الإلَهِ وَرَيْحَانُهُ ... وَجَنَّتُهُ وَسَمَاءٌ دُرَرْ (٣) تفسير غريب القرآن (ص:٤٣٧). وقد ذكر الشاهدين: النثري والشعري، واللذين استشهد بهما الفراء وأبو عبيدة. (٤) تفسير الطبري، ط: الحلبي (٢٧:١٢٢). من طريق عطية العوفي. (٥) تفسير الطبري، ط: الحلبي (٢٧:١٢٢). من طريق عُبيد المُكْتِب. (٦) تفسير الطبري، ط: الحلبي (٢٧:١٢٢). (٧) تفسير الطبري، ط: الحلبي (٢٧:١٢٢). (٨) ينظر مثلاً: تهذيب اللغة (٥:٢٢١)، ولسان العرب وتاج العروس، مادة (ريح). (٩) تفسير الطبري، تحقيق: شاكر (٢:٤١٠). (١٠) تفسير الطبري، تحقيق: شاكر (٢:٤٠٩ - ٤١٠).