٢٠٦ - مخطوط تفسير جزء عَمَّ المنسوب للرماني في دار الكتب المصرية ليس له:
٢٠٧ - من مميزات تفسيره: كثرة استخدام أسلوب السؤال والجواب:
٢٠٨ - ومنها: ذكر المناسبات بين بعض الآيات:
٢٠٨ - ومنها: تذييله لكل آية بما تتضمنه من حُكْمٍ أو أدبٍ أو عقيدة:
٢٠٨ - ومنها: كثرة ذكره للفروق اللغوية بين المفردات:
٢٠٩ - ومنها: حرصه على بيان أصل معنى اللفظ لكثير من المفردات:
٢١٠ - ومنها: أنه يعتبر مرجعاً لأقوال المعتَزلة: لأنه معتَزليٌّ:
٢١١ - صور التفسير اللغوي عند الرماني:
٢١٣ - أثر المعتقد الاعتزالي على التفسير اللغوي عند الرماني
٢٢٠ - ثالثاً: تفسير ابن عطية: المحرر الوجيز في تفسير الكتاب العزيز:
٢٢٠ - ذكر ابن عطية لمنهجه في تفسيره:
٢٢١ - مما تميز به ابن عطية في التفسير اللغوي أنه يبين ما لا يطابق المعنى اللغوي من تفاسير السلف ويذكر وجهة قائلها:
٢٣٨ - أثر المعتقد الأشعري عند ابن عطية على تفسيره اللغوي:
٢٣٨ - بعض المسائل الاعتقادية التي ذكرها:
٢٤٠ - قاعدة التأويل عند ابن عطية: التأويل لا يضطر إليه إلا في ألفاظ النبي صلّى الله عليه وسلّم، وفي كتاب الله، وأما في عبارة مفسر فلا:
٢٤٠ - لا يوجد ضابط صحيح لما يُأوَّل وما لا يُأوَّل عند ابن عطية:
٢٤١ - اعتماد الفلاسفة الذين عاشوا في ظل الإسلام على مبدأ التأويل الذي يسلكه ابن عطية وغيره، ومثال لذلك:
٢٤٣ - قد يورد أقوال المعتَزلة ولا يردُّها:
٢٤٣ - تشنيع ابن عرفة المالكي الأشعري على ابن عطية الأشعري فيما يتعلق بالاعتقاد:
٢٤٤ - أمثلة لأخطاء ابن عطية في التفسير اللغوي المعتمد على معتقده الأشعري:
٢٥٠ - مشلكة الاعتقاد، ثمَّ الاستدلال عند ابن عطية:
المصدر الثاني: كتب معاني القرآن
٢٥٥ - كتب معاني القرآن من أوائل كتب اللغويين في مشاركتهم المباشرة في تفسير القرآن:
٢٥٥ - من استقراء كتب اللغويين وتراجمهم يظهر أن علم النحو سبق علم اللغة، وأن أهل البصرة سبقوا بهما أهل الكوفة، وأن كتبهم في معاني القرآن وغريبه ظهرت في عهد أتباع التابعين: