- والبيهقي في "الأسماء والصفات" (٢/ ٧٩)، وقال عن طرقه: "وكلها ضعيف". - وابن الجوزي في "العلل المتناهية" (١/ ٢٠)، وقال: "أصل هذا الحديث وطرقه مضطربة". وانظر: "الإصابة" لابن حجر (٤/ ٣٢٠ - ٣٢٤)، و"علل ابن أبي حاتم" (١/ ٢٠)، و"التمهيد" (٢٤/ ٣٢١ - ٣٢٥)، و"اختيار الأولى" لابن رجب (٧). (١) أخرجه الحاكم (١/ ٤٥٥، ٥١٠)، و (٢/ ٣٥٦)، ومن طريقه البيهقي في "الدعوات" (١/ ١٥٨)، والسهمي في "تاريخ جرجان" (٩١) وغيرهم. وصححه ابن خزيمة (٢٧٢٨)، والحاكم، ولم يتعقبه الذهبي، وأخرجه الضياء في "المختارة" (١٠/ ٣٩٥ - ٣٩٦). وروي موقوفًا على ابن عباس. أخرجه البخاري في "الأدب المفرد" (٦٨١)، وابن أبي شيبة في "المصنّف" (٤/ ١٠٩)، والفاكهي في "أخبار مكة" (١/ ١٧٨). قال ابن أبي حاتم في "العلل" (٢/ ١٨٥): "قلت لأبي: أيّهما أصحّ؟ قال: ما يدرينا؟! مرة قال كذا، ومرّة قال كذا". والأشبه صحّته موقوفًا ومرفوعًا، كما ورد الجمع بينهما في بعض الطرق.