والذوذ: ثلاثة أبعرة إلى العشرة، وقيل أكثر من ذلك. فكأن ما سرقه اللصان، كان أبعرة، وكأن الحلسى أو الحمسى صاحبها. ومن معانى الحلس. بالتحريك: الكبير من الناس، فكأن الحلسى نسبة إليه. ولم نعثر على معنى مناسب لكلمة (مدودا) فى رواية الطبري. والأرجح أنه محرفة أيضا. وزاد فى المخصص بعد الشاهد: من غدوة حتى كأن الشمسا ... ... بالأفق الغربي تطلى ورسا. (١) سقط فى ب، ح، ش. (٢) فى ش: والسويق، تحريف. (٣) فى ش: أي: أي شىء هم؟ (٤) فى ش: فهم. (٥) زاد فى ش بعد (وضينا) : قال الفراء: وهو حزام الناقة وضنيا، فاضطربت العبارة. (٦) وضن فلان الحجر والآجر بعضه على بعض: إذا أشرجه: أي شدة، فهو موضون. (٧) ما بين الحاصرتين زيادة فى ش.