(٢) ورد تعليق الفراء على هذه الآية فى تفسير القرطبي (١٩: ٢١٠) نقلا عنه، ولكن بعبارة يخالف آخرها أولها، وروى الشاهد، وبين بيتيه جردا تعادى طرفى نهارها فانظره هناك. (٣) فى ب، ش: «لعله أن يزكى» وهو خطأ. (٤) قرأ الجمهور بالرفع: فتنفعه، أو يذكر، وقرأ عاصم فى المشهور، والأعرج، وأبو حيوة، وابن أبى عبلة- بنصبهما (البحر المحيط: ٨/ ٤٢٧) . [.....] (٥) فى شرح شواهد المغني ١/ ٤٥٤: أنشده الفراء ولم يعزه إلى أحد، ومثله فى شرح شواهد الشافية: ١٢٩. وعل: أصله لعل، وصروف الدهر: حوادثه ونوائبه، ويدلننا الله: من أدالنا الله من عدونا إدالة، وهى: الغلبة يقال: أدلنى على فلان وانصرني عليه. واللّمة: الشدة..