وفى ج، ش: «لأنه نعت للكتاب وهما جميعا نكرتان كان صوابا» . (٢) «مصدقا» بالنصب قراءة شاذة، وحسن نصبه على الحال من النكرة كونها فى قوّة المعرفة من حيث أريد بها شخص معين، وهو محمد صلى الله عليه وسلم. (٣) البيت من قصيدة طويلة للمرقش الأكبر، وهو عوف بن سعد بن مالك شاعر جاهلى قالها فى مرثية عم له. والمزلم: الوعل، وزلمتا العنز زنمتاها، والزلمة تكون للمعز فى حلوقها متعلقة كالقرط، وإن كانت فى الأذن فهى زنمة. والأعصم من الظباء والوعول ما فى ذراعيه أو فى أحدهما بياض. (٤) آية ١٢ سورة الأحقاف. (٥) فى أ: «لأن التوراة لم تكن عربية، ولا الإنجيل» . (٦) سقط فى أ. (٧) فى ج. وش: «وصفت» .