(٢) لكع يقال للئيم، ولكاع للئيمة، وهما لا يقالان إلا فى النداء فى مقام السب. ولكع معدول عن ألكع، ولكاع عن لكعاء. (٣) آية ١ سورة فاطر. [.....] (٤) البيت لتميم بن أبى بن مقبل. والنعرات جمع النعرة وهى ذبابة تسقط على الدواب فتؤذيها. والصواهل واحدها الصاهلة، وهو مصدر على فاعلة بمعنى الصهيل. يريد أن صهيلة قتلها. وهو فى وصف فرس. وانظر اللسان (صهل) . (٥) أي لا حدّ لكم فى ملك اليمين. (٦) هذه الجملة بدل من الجملة قبلها. وجواب الشرط فى قوله: «كان صوابا» أو هى الجواب، والجملة الأخيرة بدل منها. والأظهر سقوط «كان» . (٧) ثبت ما بين القوسين فى ج، وسقط فى ش. (٨) أي فى قوله تعالى: «عَسَى اللَّهُ أَنْ يَأْتِيَنِي بِهِمْ جَمِيعاً» آية ٨٣ سورة يوسف. (٩) هذا هو أحيحة بن الجلاح الأوسىّ. وانظر اللسان (عيل) . والبيت من قصيدة فى جمهرة أشعار العرب.