للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

- وَ «كَانَ - صلى الله عليه وسلم - إِذَا مَرَّ بِآيَةٍ فِيهَا تَسْبِيحٌ سَبَّحَ، وَإِذَا مَرَّ بِسُؤَالٍ سَألَ، وَإِذَا مَرَّ بِتَعَوُّذٍ تَعَوَّذَ». أخرجه مسلم (١).

- وَ «كَانَ - صلى الله عليه وسلم - إِذَا مَرِضَ أَحَدٌ مِنْ أَهْلِهِ، نَفَثَ عَلَيْهِ بِالمُعَوّذَاتِ». أخرجه مسلم (٢).

- وَ «كَانَ - صلى الله عليه وسلم - يُعْجِبُهُ التَّيَمُّنُ فِي تَنَعُّلِهِ وَتَرَجُّلِهِ، وَطُهُورِهِ، وَفِي شَأْنِهِ كُلِّهِ». متفق عليه (٣).

- وَ «كَانَ - صلى الله عليه وسلم - يَذْكُرُ اللهَ عَلَى كُلِّ أحْيَانِهِ». أخرجه مسلم (٤).

- وَ «كَانَ - صلى الله عليه وسلم - يصَلِّي عَلَى رَاحِلَتِهِ حَيْثُ تَوَجَّهَتْ، فَإذَا أرَادَ الفَرِيضَةَ، نَزَلَ فَاسْتَقْبَلَ القِبْلَةَ». أخرجه البخاري (٥).

- وَ «كَانَ - صلى الله عليه وسلم - يُقَبِّلُ وَيُبَاشِرُ وَهُوَ صَائِمٌ، وَكَانَ أمْلَكَكُمْ لإِرْبِهِ». متفق عليه (٦).

- وَ «كَانَ - صلى الله عليه وسلم - لا يَطْرُقُ أهْلَهُ، كَانَ لا يَدْخُلُ إِلا غُدْوَةً أوْ عَشِيَّةً». متفق عليه (٧).

- وَ «كَانَ - صلى الله عليه وسلم - يُبَاشِرُ نِسَاءَهُ فَوْقَ الإِزَارِ، وَهُنَّ حُيَّضٌ». متفق عليه (٨).

- وَ «كَانَ - صلى الله عليه وسلم - يُحِبُّ العَسَلَ وَالحَلْوَاءَ، وَكَانَ إِذَا انْصَرَفَ مِنَ العَصْرِ دَخَلَ عَلَى نِسَائِهِ، فَيَدْنُو مِنْ إِحْدَاهُنَّ». متفق عليه (٩).


(١) أخرجه مسلم برقم (٧٧٢).
(٢) أخرجه مسلم برقم (٢١٩٢).
(٣) متفق عليه، أخرجه البخاري برقم (١٦٨) , واللفظ له، ومسلم برقم (٢٦٨).
(٤) أخرجه مسلم برقم (٣٧٣).
(٥) أخرجه البخاري برقم (٤٠٠).
(٦) متفق عليه، أخرجه البخاري برقم (١٩٢٧) , واللفظ له، ومسلم برقم (١١٠٦).
(٧) متفق عليه، أخرجه البخاري برقم (١٨٠٠) , واللفظ له، ومسلم برقم (١٩٢٨).
(٨) متفق عليه، أخرجه البخاري برقم (٣٠٣) , ومسلم برقم (٢٩٤)، واللفظ له.
(٩) متفق عليه، أخرجه البخاري برقم (٥٢٦٨) , واللفظ له، ومسلم برقم (١٤٧٤).

<<  <  ج: ص:  >  >>