مواضع من المسند والبخاري في سبعة مواضع في الصلاة والإجارة وذكر بني إسرائيل وفضائل القرآن والتوحيد، والترمذي في الأمثال - وقال: حسن صحيح - من وجوه شتى جمعت بين ألفاظها عن ابن عمر رضي الله عنهما أن النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قال:«مثلكم» - وفي هذه الرواية:«مثل هذه الأمة» ، وفي رواية:«مثل أمتي» وفي رواية: إنما مثلكم ومثل اليهود والنصارى كرجل، وفي رواية:«مثلكم ومثل أهل الكتابين كمثل رجل استعمل عملاء» ، وفي رواية:«استأجر أجراء» فقال: «من يعمل لي من صلاة الصبح» وفي رواية أخرى: «من غدوة إلى نصف النهار على قيراط، ألا فعملت اليهود» - وفي رواية:«قالت اليهود: نحن - فعملوا، ثم قال: من يعمل لي من نصف النهار إلى صلاة العصر على قيراط، ألا فعملته النصارى» ، وفي رواية:«قالت النصارى: نحن، فعملوا، ثم قال: من يعمل لي من صلاة العصر إلى غروب الشمس»
- وفي رواية: إلى أن تغيب الشمس - «على قيراطين قيراطين، ألا فأنتم الذين عملتم» ، وفي رواية:«تعملون» ، وفي رواية «وأنتم المسلمون تعملون من صلاة العصر إلى الليل» ، وفي رواية «إلى مغارب» ، وفي رواية: «مغرب الشمس على قيراطين قيراطين قيراطين ألا لكم الأجر مرتين، فغضبت