للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

ولما كان التقدير: فكل شيء جعلنا له وزاناً، عطف عليه قوله: {وكل شيء} أي مطلقاً من أعمالهم وغيرها أو كل ما يقع عليه الحساب

<<  <  ج: ص:  >  >>