للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

عندها ولا تعتدوها فإنه لا يطاق انتقامه إذا تعدى نقضه أو إبرامه. ولما كان التقدير: فللمؤمنين بها جنات النعيم، عطف عليه قوله {وللكافرين} أي العريقين في الكفر بها أو بشيء من شرائعه {عذاب أليم *} بما آلموا المؤمنين به من الاعتداء.

<<  <  ج: ص:  >  >>