(٢) هو: الحباب بن المنذر. «فتح الباري» لابن حجر (١٢/ ١٥٣) (٣) أي يستشفى برأيي ويبان عند الشدائد التي أحضرها وأصله العود ينصب للإبل الجربي تحتك به تخفيفا لما بها ويثبت العود لها على كثرة ترددها واعتمادها عليه. «تفسير غريب ما في الصحيحين»، لابن حميد الأزدي (ص ٤٠) (٤) العَذق: بالفتح النخلة وتصغيره عذيق وأما العِذق بكسر العين الكباسة وهو: العرجون .. «تفسير غريب ما في الصحيحين» (ص ٤٠) (٥) الترجيب: أن تدعم الشجرة إذا كثر حملها لئلا تتكسر أغصانها اهتمامًا بها وشفقة على حملها وقد ترجب النخلة إذا خيف عليها لطولها أو لكثرة حملها بأن تعمد ببناء من حجارة وقد يكون ترجيبها أيضا أن يجعل حولها شوك لئلا يرقى إليها راق وقد تعمد بخشبة ذات غصون وتسمى أيضا هذه الخشبة الرجبة .. «تفسير غريب ما في الصحيحين» (ص: ٤١) (٦) نزونا: أي وقعوا عليه ووطئوه. انظر: «النهاية في غريب الحديث والأثر» (٥/ ٤٤)، مادة (نزا). (٧) هو: سعد بن عبادة بن دليم الأنصاريّ، سيّد الخزرج. يكنى أبا ثابت، وأبا قيس، روى عنه بنوه: قيس، وسعيد، شهد العقبة، وكان أحد النّقباء، واختلف في شهوده بدرا، وأمه عمرة بنت مسعود لها صحبة، وماتت في زمن النّبي -صلى الله عليه وسلم- سنة خمس، مات بحوران سنة (١٥ هـ) وقيل سنة (١٦ هـ). «الاستيعاب في معرفة الأصحاب»، (٢/ ٥٩٤)، «الإصابة في تمييز الصحابة» (٣/ ٥٥) (٨) تغرة أن يقتلا: أي حذار أن يقتلا وخوفا من وقوع الفتنة فيؤول الأمر إلى القتل إذا لم يكن عن اتفاق يؤمن معه الفتنة .. «تفسير غريب ما في الصحيحين» (ص ٤١) (٩) أخرجه البخاري في «صحيحه»، كتاب الحدود وما يحذر من الحدود، باب رجم الحبلى من الزنا إذا أحصنت (٨/ ١٦٨) رقم (٦٨٣٠)