(٢) «المغني» (١٢/ ١٧٣) (٣) «الإنصاف» (٢٦/ ٣٦) (٤) «كشاف القناع» (١٣/ ٤٣٩) (٥) هو: أسلم مولى عمر بن الخطاب العدوي، أبو زيد، ويقال: أبو خالد. سمع أبا بكر، وعمر، -رضي الله عنهما-، روى عنه: القاسم بن محمد، ومسلم بن جندب، اشتراه عمر -رضي الله عنه- بمكة لما حج بالناس سنة إحدى عشرة في خلافة الصديق وكان من الأشعريين قال العجلي مدني تابعي ثقة من كبار التابعين، مات سنة (٨٠ هـ) قاله أبو عبيد. «تاريخ الإسلام» (٢/ ٧٩١) «التحفة اللطيفة في تاريخ المدينة الشريفة» (١/ ١٧٧) (٦) أخرجه الإمام مالك في «الموطأ»،، (٥/ ١٢٦٣) رقم (٣١٩٩) والشافعي في «مسنده»، (٣/ ٣١٥) رقم (١٦٦٢)، وعبد الرزاق في «مصنفه» (٩/ ٣٦٧) رقم (١٧٦٠٧) و، (٩/ ٣٦١) رقم (١٧٥٧٨)، و ابن أبي شيبة في «مصنفه»، (٥/ ٣٨٠) رقم (٢٧١٣٥) و (٥/ ٣٦٥) رقم (٢٦٩٥٥)، وابن حزم «المحلى»، (١١/ ٨٣) والبيهقي، «السنن الكبرى» (٨/ ١٧٣) رقم (١٦٣٣٣)، وابن عبد البر في «الإستذكار»، (٢٥/ ١٤٢) رقم (١٦٠٤): وقال ابن حزم عقب الاثر: (هذا إسناد في غاية الصحة عن عمر بن الخطاب يخطب به على المنبر بحضرة الصحابة -رضي الله عنهم- لا يوجد له منهم مخالف.) (١١/ ٨٣) وصححه الألباني في «الإرواء»، (٧/ ٣٢٧) (٧) «المحلى» لابن حزم (١١/ ٨٣)